يسلط التقرير السنوي الضوء على عدد من العوامل التي جعلت من عام 2018 عامًا مليئًا بالإنجازات بالنسبة لتداول السوق المالية الأكبر من حيث القيمة السوقية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
التقرير السنوي لتداول 2018
يقوم التقرير على الركائز الاستراتيجية التي مكنت تداول من الوصول إلى هذا المستوى من الأداء الفاعل.
كان ذلك عامًا مرت فيه السوق المالية تداول بتحولات كثيرة سواءً في أسلوب إعداد تقاريرها السنوية ومكانتها في مشهد الأسواق المالية العالمية. فقد خطت هذه السوق المالية الرائدة أولى خطواتها في عالم التحول الرقمي عبر نشر تقريرها السنوي بلغة HTML وفيديو تلخيصي وتقرير عبر ملف pdf. ويتضمن التقرير بلغة HTML الملخص التنفيذي ليطلع عليه الأشخاص الراغبون بتفحص أداء السوق بعين ثاقبة بينما يقدم الفيديو موجزًا لأهم الإنجازات.
التقرير السنوي لتداول 2019
يتصدر إنجازان رئيسيان قائمة الإنجازات التي حققتها تداول لعام 2019، أولهما إدراجها في مؤشرين من مؤشرات عالمية للأسواق الناشئة. أما الآخر فهو إدراج أرامكو في تداول مما أدى إلى مضاعفة قيمتها السوقية بمقدار خمسة أضعاف، وهو الحدث الذي كان بمثابة بداية لحقبة جديدة دخلتها هذه السوق المالية الرائدة.
التقرير السنوي لتداول 2019
يجسد نموذج العمل التجاري الدور المتشابك وأسلوب العمل بطريقة شاملة، فهو يغطي كافة الجهات الفاعلة في السوق والآليات ومسارات العمل أما النص الموجز المترافق معه فهو كفيل بأن يمنح القارئ صورة متكاملة.
التقرير السنوي لتداول 2019
أثمر هذا الإنجاز العظيم المتمثل في إدراج أسهم أرامكو في السوق عن تقدم مرتبة تداول من المرتبة الـرابعة والعشرين إلى المرتبة العاشرة بين الأسواق المالية العالمية. واستعرض التقرير هذه الإنجازات التي تشمل أيضًا مشاركة المستثمرين الأجانب المؤهلين من خلال تصاميم تجذب القارئ ونصوص تقدم المفيد بإيجاز. ولم يخلُ التقرير من الحديث عن تأسيس السوق الموازية السعودية "نمو" وإلقاء الضوء على مساهمة تداول الفاعلة في الاقتصاد السعودي.
في أعقاب الأزمة المالية العالمية، تحول بنك الإثمار من بنك استثماري تقليدي إلى بنك تجزئة إسلامي عام 2010. ويعتبر التقرير السنوي لعام 2012 ثالث تقرير في ثلاثية تروي حكاية تحول البنك بكل حيادية وتسرُد جوهر توجهه الجديد. ولم يكن التقرير ليترك الأثر المنشود لولا التصاميم البصرية التي تتجاوز حدود الخيال والتي تتماهى مع النص ليصبحا جزءًا واحدًا لا يتجزأ.
التقرير السنوي لبنك الإثمار 2012
في أعقاب الأزمة المالية العالمية، تحول بنك الإثمار من بنك استثماري تقليدي إلى بنك تجزئة إسلامي عام 2010. ويعتبر التقرير السنوي لعام 2012 ثالث تقرير في ثلاثية تروي حكاية تحول البنك بكل حيادية وتسرُد جوهر توجهه الجديد. ولم يكن التقرير ليترك الأثر المنشود لولا التصاميم البصرية التي تتجاوز حدود الخيال والتي تتماهى مع النص ليصبحا جزءًا واحدًا لا يتجزأ.
التقرير السنوي لبنك الإثمار 2012